خلال العامين الماضيين تغيرت المنظومة الحياتية للأعمال بشكل كبير، مما يعتبر أولى الخطوات في طريق التغيير في الروتين اليومي
للأفراد والشركات.. والسؤال المطروح
ماذا تغير؟
أصبح العمل عن بعد الاختيار الأمثل للشركات. مرونة وسهولة التوظيف من أي مكان في العالم يتيح الحصول على كفاءات عالية بأقل
تكلفة ممكنة، ويجعل بيئة العمل غنية بالخبرات المختلفة
،بلا شك، لا يمكن تأدية جميع الوظائف عن بعد بشكل كامل، في المقابل هناك مجالات يمكن أداءها بفاعلية أكبر، مثل: البرمجة، التسويق
الاستشارات، والمحاسبة وغيرها الكثير
وجدت دراسة استقصائية شملت 550 من أصحاب المشاريع الأمريكيين أجرتها جمعية إدارة الموارد البشرية بأن 67% من الشركات نقلت موظفيها للعمل عن بعد في أمريكا
business insider
:كرائد أعمال يضيف لك العمل عن بعد هذه المزايا
المرونة في ساعات العمل –
التركيز وزيادة الإِنتاجية –
الحد من النفقات التشغيلية –
إمكانية العمل في أكثر من مجال –
ممارسة حياتك بحرية أكبر –
و حتى يتحقق التناغم فإن وجود التكنولوجيا الحديثة يزيد من الكفاءة التشغيلية ويساعد شركتك على بلوغ آفاق جديدة
قد تساعدك هذه المقالة 5 أدوات تستخدمها الشركات المعتمدة على التوظيف عن بعد للحفاظ على الإنتاجية والتعاون بين فريق العمل
هل تبحث عن خدمات محاسبية عن بعد؟